
الاعتداء الجسدي والجنسي على الآخرين، كما يُظهر العدوانية والعنف الشديد في المعارك.
ولا نحتاج أن نؤكد أنك إن أردت أن تمنع طفلك عن ضرب الآخرين، فيجب أن تمتنع أنت أولاً عن ضربه لأي سبب، كما تمتنع عن ضرب أي شخص آخر، لأن قيامك بالفعل هو تصريح غير مباشر للطفل للقيام بنفس الفعل.
تشمل المضاعفات الخطيرة العنف تجاه الآخرين والشعور بالانتحار.
ما يتعرض له الطفل من مشاكل واضطراب في السلوك ناتج عن عدة أسباب، ومن أهم أسباب المشكلات السلوكية عند الأطفال التالي:
يمكن الاطلاع على المزيد من المقالات حول مهارات الأطفال السلوكية من خلال الرابط التالي:
نلاحظ على بعض الأطفال الكثير من العلامات التي تدل على أن هناك سلوكاً غير طبيعي يستمتع له الطفل، ولكنه يسبب الكثير من الإزعاج للآباء والمحيطين، فالأطفال لطيفون عندما يكونون مشاغبين، فقليل من نوبات الغضب والجدال والصراخ من حين لآخر ليس بالأمر غير الطبيعي، ولكن إذا أصبح هذا السلوك حدثاً يومياً، فهو مدعاة للقلق، كشف الدكتور محمد هاني اختصاصي الصحة النفسية واستشاري العلاقات الأسرية فيما يلي بعض العلامات التي تشير إلى أن سلوك طفلك غير طبيعي.
قد يكون السلوك الطبيعي للمراهقين مختلفاً تماماً عن الأعمار السابقة، ونظراً لأنهم يستكشفون مجموعة متنوعة من مشاعرهم في هذه المرحلة، فمن الطبيعي بالنسبة لهم نور إظهار الغضب من أشياء مختلفة، إذ يكون لديهم القليل من المشاكل السلوكية، ويمكنهم الدخول في جدال مع الوالدين والأصدقاء والأشخاص الآخرين أيضاً، لكن يمكن السيطرة على هذا الغضب في فترة، ثم يصبح كل شيء على ما يرام.
تحديات يواجهها مرضى الكلى في رمضان .. ونصائح تفيدهم وفق طبيبة
من أمثلة الاضطرابات النفسية: القلق، والاكتئاب، والفصام.
مهما كانت تصرفات ابني غير طبيعية تماماً وتسبب لي الحرج أمام الآخرين، لا يجب أن يشعر الطفل أنه غير مقبول أو غير محبوب بسبب تصرفاته الغريبة أو غير المعتادة، فالحب للطفل يجب أن يكون شعوراً دائماً وغير مشروطاً.
تم التوصل إلى أن الأدوية المُستخدمة في علاج فرط الحركة ونقص الانتباه، تؤثر بشكل إيجابي في تحسين سلوك الطفل بشكل عام، ومن الطُرق نور الامارات المتبعة في علاج المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال في مستشفى دار الهضبة لعلاج الادمان والتأهيل النفسي بجانب العلاج الدوائي ما يلي:
لا توجد إجراءات وقائية محددة لهذا الاضطراب. ومع ذلك ، فإن التعرف على الأعراض أو العلامات في الوقت المناسب والتعامل معها يقلل من الضيق الذي قد يمر به الطفل والوالدان في المستقبل.
عرض الطفل على طبيب الأطفال أو طبيب نفسي مُتخصص في حالات الأطفال.
يجب أن يتم إعطاء الإرشادات للطفل بطريقة هادئة ممتلئة حباً وحناناً.